logo

آخر أخبار من "اهرام مصر"

أوراق مبعثرة.
أوراق مبعثرة.

اهرام مصر

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • اهرام مصر

أوراق مبعثرة.

أوراق مبعثرة. قلم. عادل شلبي. ما نراه من أحداث وما نراه من تعليقات للذين نحسبهم علي علم وثقافة للأسف الشديد غير مبشر بخير علي الإطلاق فقد شبعوا بالثقافة الغربية الهشه الفارغة من العلم الصحيح والسليم والذي يعتمد علي معتقد لا يهتم إلا بالجانب المادي الهش الفارغ من مضامين الثقافة السليمة الصادقة الحقة المبنية علي معتقدنا القويم الذي يقدم كل ما هو معنوي روحي الذي من سماته الخلود عن كل ما هو مادي زائل بزوال السبب والمسببات وتبقي نتائجه أبد الدهر وخالدة خلود كل ما هو روحي معنوي وكل ما هو مادي يعتمد إعتماد أساسي علي كل ما هو روحي ومعنوي وعندما تفارقه الروح وكل ما هو معنوي فهو الي زوال ومن أسباب هذا الفكر المادي لكل الأحداث التي تحدث فهو الي زوال لا محالة ويبقي الفكر السليم في التعليقات الفكرية العقلية التي تعتمد إعتماد كل علي كل ما هو روحي معنوي قبل النظر والفكر في مادته الفانية بفناء الروح من كل ما هو مادي وهذا هو الفرق بين الفكر الشرقي الذي يؤمن إيمان جازم بالروح والمعنويات قبل إيمانه بكل ما هو مادي فالحراك الفكري دائم الحراك بين الروح والمادة فالروح لا تري بالعين المجردة وليست لها لمس ولا شكل ولا حيز كي تدركها الحواس وإنما المادة هي التي تدركها الحواس الخمس لذلك نري الغرب مادي بطبعه وبفكره تابعآ لمعتقده الذي وضعه الواضعون المدلسون المزورون لكل جزئية فيه لنزواتهم الشيطانيه وهذا الفكر الفاسد صدروه لكل العالم حتي منينا نحن بهؤلاء ليل نهار يتحفونا بهذه التعليقات الفارغة أصلآ من كل فكر والمتضاربة فكريآ وقولآ فالتسرع في الحكم علي الأمور دون علم هو جهل وما يكتبونه من تعليقات شهادة عليهم بكل جهل ولقد رأينا تعليقات مستفذة مفرقة للوحدة والإتحاد فيما قام به بعض الحكام العرب مع ترامب في الأونه الأخيرة ودون علم ومعلومات وكل علي هواه قد قال ما قال فلا تعنينا أقوالهم لأنهم متضاربة فكريآ ودون سند أو أسانيد وكل علمنا لا نؤمن بكل ما هو دون سند أو برهان وأين نحن من قول رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم حب لأخيك ما تحب لنفسك فإن أحببت أن ينتقدك أحد ويصغر من شأنك فحب لأخيك ما أحببت لنفسك وهذا كله يعمل علي نشر الفرقة والكراهية والتناحر بين الأشقاء أفرادآ ودول فثقافة التفريق هي ثقافة فكرية نابعة من سياسة العدو في تفريق خصومه ونشر الكراهيه بين القبائل والعشائر والشعوب فلماذا تم الإعلام بهذا الأمر وفي هذا التوقيت الذي يمر به الوطن من أحداث جسام حرب غزة والغلاء الذي يعاني منه الكثير من دوله وأقاليمة وضرب التجمعات الدوليه في إتفاقيتهم الإقتصادية والتي ستكون القاضية عليهم وعلي إقتصادهم وهيمنتهم المتغطرسة والمتكبرة علي كل دول العالم وخاصة إتفاقية البريكس والتي ستجعل من الغرب أضحوكة في كل مكان في العالم وهذا هو السبب الرئيسي الذي حرصت علي إظهاره أمريكا من خلال رئيسها فبعد فنكوش الرسوم الجمركية الأمريكية وبعد فنكوش تهجير الغزاويين وبعد فنكوش علاقته بالكيان المحتل وبعد كل هذا الخداع الخادع لهم قبل أن يخدعنا ويخدع الأخرين لكنها خطوات ستجعل من الصراع سريعآ وموجعآ لهم من الشرق الذي أصبح الصولجان في أيديهم فمعظم هذه البلدان يمثل أكثر من سبعين في المية من سكان العالم مشتركين في إتفاقية البريكس والتي ستقضي لا محالة علي الدولار واليورو معآ فصولجان الغرب فيزلزلة عظيمة والي زوال لا رجعة فيه فالفكر المعتمد علي المعنويات ويؤمن بها إيمانآ جازم يجب عليه البحث عن المعلومة والعلم ولا يتكلم إلا عن يقين بفهم كل ما يحدث من أحداث وما زلنا في أحداث متجدة بتجدد النتائج المترتبة عن مقدمات وأسباب متسببه من أفعال سفهاء الغرب الصهيوني في كل الوطن والعالم. تحيا مصر يحيا الوطن معجب بهذه: إعجاب تحميل...

من قتل ' غنيوة الككلى ' … !!!؟؟؟
من قتل ' غنيوة الككلى ' … !!!؟؟؟

اهرام مصر

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • اهرام مصر

من قتل ' غنيوة الككلى ' … !!!؟؟؟

من قتل ' غنيوة الككلى ' … !!!؟؟؟ كتب : وائل عباس بين عشية وضحاها وعندما أسدل الليل أستاره أشتعلت النار في غرب ليبيا وتحديدا في طرابلس العاصمة . ليبيا هى تلك الدولة التى أنشطرت إلى نصفين منذ قيام ما يسمى بالربيع العربي وسقوط نظام القذافي حتى يومنا هذا . نصف شرقى يحكمه الجيش الوطنى الليبى بقيادة المشير ' خليفة حفتر ' وبتأييد من مجلس النواب وعاصمته بنغازي ؛ والنصف الغربي بقيادة المجلس الأنتقالى ويترأسه ' خالد المشرى ' ويترأس حكومته ' عبدالحميد الدبيبة ' وعاصمته ' طرابلس ' ذلك المنتصف المدعوم من القوى الغربية وتركيا والولايات المتحدة الأمريكية ؛ ويتخذ من الميليشيات المسلحة قوة ردع له فى مواجهة الجزء الشرقى بقيادة ' خليفة حفتر ' والذى حاول مرارا توحيد ليبيا حكومة وشعبا ! تلك الميليشيات التى بلغت حوالى ٣٠٠ ميليشيا منذ الأنقسام وحتى يومنا هذا . أشتعلت النار وتناحرت الميليشيات وأقتتل الأهل والأخوة نصرة لأطماع سادة الميليشيات وعرابى الدماء وماڤيا سرقة الأوطان . وبدأ العرض الدموى القاتل فجأة والذى حمل بين طياته رائحة الموت بين طلقات المتقاتلين … !!! وتعود القصة إلى العهد القريب حيث يسدل الستار على الحلقة الأخيرة فى حكم القذافي بموته ! واندلاع ما يسمى بثورة الربيع العربي لتفتح السجون ويخرج منها القتلة والخارجين عن القانون ؛ وينطلق منها أحد أبطال قصتنا اليوم وهو أحد أكبر أباطرة تجارة المخدرات في ليبيا ؛ مجرم وقاتل محترف يدعى ' عبدالغنى بلقاسم خليفة الككلى ' أو ' غنيوة الككلى ' كما يطلقون عليه ؛ والذى ولد في مدينة بنغازي ثم أنتقل منها إلى طرابلس ؛ بدأ حياته عامل فى مخبز ثم جزارا ؛ ولم يجد في الحلال مبتغاه فأحترف تجارة المخدرات وأستخدم القوة درعا لتجارته وسيفا لغايته ومبتغاه ؛ حتى أودى به سلوكه الأجرامى إلى غياهب السجون الليبية في حقبة القذافي بتهمة القتل العمد ؛ وعند سقوط النظام خرج من السجن ليجد أن فرصة الكسب السريع أصبحت ليست فى تجارة المخدرات وحدها ؛ بل يوجد ما هو أكثر ربحا وتأثيرا وشهرة من تجارة المخدرات ألا وهى صناعة الميليشيات ؛ وهى لا تختلف كثيرا عن تكوين التشكيل العصابى بل هى أكثر عددا وعدة وخصوصا بعد أن أصبحت مخازن الأسلحة الليبية في أيدى العامة وتباع في الأسواق من المسدس حتى المتعدد والقنابل والمدافع والصواريخ المحمولة كتفا ؛ وبالفعل أستطاع فى وقت قصير أن يكون ميليشيا من أنصاره وأتباعه من الخارجين عن القانون ويطلق عليها أسم ' ميليشيا الأمن المركزي ' وقد أختار أسما له شرعية ويحمل بين طياته صبغة القانون ؛ وساعده على ذلك تناحر الكل على السلطة وأحتياجه للتأمين والقوة ؛ وأبرز تلك الميليشيات كانت ميليشيا ١١١ والتى شكلها ' عبدالحميد الدبيبة ' عندما كان وزير دفاع ؛ والتى تصدت لمحاولات ' حفتر ' لتوحيد ليبيا وضم الغرب للشرق الليبى ؛ وذلك بدعم ومساعدة ميليشيا ' الككلى ' والتى غير اسمها من ميليشيا ' الأمن المركزي ' إلى ميليشيا ' دعم الأستقرار ' وشرعنها المجلس الرئاسى السابق بقيادة ' محمد المنفى ' وكان أبرز مساعديه آنذاك ' ايوب ابوراس ' و ' حسن ابوزريبة ' وقد تخلص منهم ' الككلى ' عندما حاولوا الأطاحة بالدبيبة ودعم ' فتحى بشاغا ' فتم الأطاحة بهما . وهنا يجب أن نبرز إلى المشهد أبرز ميليشيات بجانب ميليشيا' الككلى ' وهى بالأضافة إلى ' ١١١' ميليشيا ' 444″ بقيادة ' محمود حمزة ' والذى لعب دورا بارزا في إسقاط نظام القذافي ؛ وتلك الميليشيا مدعومة من المخابرات التركية بالسلاح والأموال ناهيك عن المعلومات المخابراتية وتلك الميليشيا هى الذراع التركى فى ليبيا ؛ وأيضا ميليشيا ' قوات الردع ' جهاز الردع لمكافحة الجريمة ؛ تلك ابرز اربع ميليشيات مسيطرة على الوضع غربا . نعود مرة أخرى إلى ميليشيا ' دعم الأستقرار ' أو ميليشيا ' الككلى ' والتى قام على ذيادة عدد أفرادها وتسليحها التسليح الذى جعله مسيطرا سيطرة تامة على الوضع هناك ؛ وقام بتعيين أحد أنصاره والملقب ب ' محمد الخوجة ' وتكليفه بتولى إدارة مكافحة الهجرة غير الشرعية ؛ وكان مسؤولا مسؤولية كاملة عن أحتجاز المهاجرين غير الشرعيين إلى آوروبا عن طريق السواحل الليبية ؛ لكن فاقد الشيء لا يعطيه وكيف يحفظ الأمن من لا أمان له ؛ فقد قام ' الخوجة ' والككلى ' بالأتجار بالبشر وتهريب المهاجرين غير الشرعيين بالأشتراك والتعاون مع الماڤيا العالمية ؛ ناهيك عن تهريب السلاح إلى السودان والتعاون مع تنظيم الأخوان العالمى … ! بدأ الككلى يفرض سيطرته ونفوذه على كل مقدرات المنتصف الليبى الغربى ؛ وتحكم فى مرافق الدولة المهمة وأبرزها هيئة أمن المرافق الحكومية ؛ وهى المسؤولة عن نقل الأموال ما بين البنوك ومصرف ليبيا المركزي ؛ كما استحوذ على شركة الأتصالات الليبية والمسماه بالشركة العامة للأتصالات بطرابلس ؛ وقام بخطف رئيس مجلس إدارتها قبل أسبوع من أغتياله ؛ وهنا كانت القشة التى قصمت ظهر البعير ؛ لقد رأى الدبيبة أن الككلى أصبح خطرا يهدده هو شخصيا وحان الوقت للتخلص منه ؛ ومن هنا صدر قرار غير معلن بضرورة تصفيته ؛ وكانت البداية بأشعال النزعة القبلية وذلك من خلال ميليشيا ' مصراته ' والذى ينتمى رئيس مجلس إدارة شركة الأتصالات لتلك المدينة ؛ فرأت ميليشيا مصراته أنه يجب عليها الثأر لأحد أبناء عشيرتها ؛ ودبر الأمر بليل وبتوجيهات ' الدبيبة ' ؛ فتناحرت الميليشيات لوقت قصير حتى دعى قادتها لوقف الأقتتال وضرورة أجتماع قادة الميليشيات البارزة وذلك بمعسكر ' التيكبالى ' التابع للواء 444 ؛ وبالفعل لبى ' الككلى ' الدعوة كأحد أبرز قادة الميليشيات ودخل المعسكر وسط ما يزيد عن ١٠ رجال من حرسه الخاص ؛ فوجد قادة الميليشيات وحراسهم مجتمعين ؛ وأثناء لحظه جلوسه قام أقرب القادة مسافة منه بأطلاق النار على رأسه ليرديه قتيلا ؛ ثم يقوم الحرس بتصفيه كل حراسه الشخصيين ؛ ليتجه بعد ذلك كتائب من كل الميليشيات مباشرة إلى مقرات الميليشيا التابعه له ليصفوا أبرز رجاله وقادته من الصف الثانى ؛ وهنا دليل واضح أن الأمر ليس أرتجاليا ولكنه مدبر ومخطط له مسبقا ؛ وهو الأمر الذي جعل المتبقي من أفراد ميليشياته ورجاله بعد أستيعاب صدمة الغدر أن يبدأوا فى رد الفعل والذى نشأ عنه الحرب الضروس التى تجرى أحداثها في شوارع طرابلس منذ أيام وحتى الآن ؛ وذلك أن الككلى ليس مجرد رجل ميليشيا عادى ؛ ولكنه اصبح جزء من ماڤيا عالمية لها مصالح عبر ليبيا وداخل ليبيا كتب : وائل عباس بين عشية وضحاها وعندما أسدل الليل أستاره أشتعلت النار في غرب ليبيا وتحديدا في طرابلس العاصمة . ليبيا هى تلك الدولة التى أنشطرت إلى نصفين منذ قيام ما يسمى بالربيع العربي وسقوط نظام القذافي حتى يومنا هذا . نصف شرقى يحكمه الجيش الوطنى الليبى بقيادة المشير ' خليفة حفتر ' وبتأييد من مجلس النواب وعاصمته بنغازي ؛ والنصف الغربي بقيادة المجلس الأنتقالى ويترأسه ' خالد المشرى ' ويترأس حكومته ' عبدالحميد الدبيبة ' وعاصمته ' طرابلس ' ذلك المنتصف المدعوم من القوى الغربية وتركيا والولايات المتحدة الأمريكية ؛ ويتخذ من الميليشيات المسلحة قوة ردع له فى مواجهة الجزء الشرقى بقيادة ' خليفة حفتر ' والذى حاول مرارا توحيد ليبيا حكومة وشعبا ! تلك الميليشيات التى بلغت حوالى ٣٠٠ ميليشيا منذ الأنقسام وحتى يومنا هذا . أشتعلت النار وتناحرت الميليشيات وأقتتل الأهل والأخوة نصرة لأطماع سادة الميليشيات وعرابى الدماء وماڤيا سرقة الأوطان . وبدأ العرض الدموى القاتل فجأة والذى حمل بين طياته رائحة الموت بين طلقات المتقاتلين … !!! وتعود القصة إلى العهد القريب حيث يسدل الستار على الحلقة الأخيرة فى حكم القذافي بموته ! واندلاع ما يسمى بثورة الربيع العربي لتفتح السجون ويخرج منها القتلة والخارجين عن القانون ؛ وينطلق منها أحد أبطال قصتنا اليوم وهو أحد أكبر أباطرة تجارة المخدرات في ليبيا ؛ مجرم وقاتل محترف يدعى ' عبدالغنى بلقاسم خليفة الككلى ' أو ' غنيوة الككلى ' كما يطلقون عليه ؛ والذى ولد في مدينة بنغازي ثم أنتقل منها إلى طرابلس ؛ بدأ حياته عامل فى مخبز ثم جزارا ؛ ولم يجد في الحلال مبتغاه فأحترف تجارة المخدرات وأستخدم القوة درعا لتجارته وسيفا لغايته ومبتغاه ؛ حتى أودى به سلوكه الأجرامى إلى غياهب السجون الليبية في حقبة القذافي بتهمة القتل العمد ؛ وعند سقوط النظام خرج من السجن ليجد أن فرصة الكسب السريع أصبحت ليست فى تجارة المخدرات وحدها ؛ بل يوجد ما هو أكثر ربحا وتأثيرا وشهرة من تجارة المخدرات ألا وهى صناعة الميليشيات ؛ وهى لا تختلف كثيرا عن تكوين التشكيل العصابى بل هى أكثر عددا وعدة وخصوصا بعد أن أصبحت مخازن الأسلحة الليبية في أيدى العامة وتباع في الأسواق من المسدس حتى المتعدد والقنابل والمدافع والصواريخ المحمولة كتفا ؛ وبالفعل أستطاع فى وقت قصير أن يكون ميليشيا من أنصاره وأتباعه من الخارجين عن القانون ويطلق عليها أسم ' ميليشيا الأمن المركزي ' وقد أختار أسما له شرعية ويحمل بين طياته صبغة القانون ؛ وساعده على ذلك تناحر الكل على السلطة وأحتياجه للتأمين والقوة ؛ وأبرز تلك الميليشيات كانت ميليشيا ١١١ والتى شكلها ' عبدالحميد الدبيبة ' عندما كان وزير دفاع ؛ والتى تصدت لمحاولات ' حفتر ' لتوحيد ليبيا وضم الغرب للشرق الليبى ؛ وذلك بدعم ومساعدة ميليشيا ' الككلى ' والتى غير اسمها من ميليشيا ' الأمن المركزي ' إلى ميليشيا ' دعم الأستقرار ' وشرعنها المجلس الرئاسى السابق بقيادة ' محمد المنفى ' وكان أبرز مساعديه آنذاك ' ايوب ابوراس ' و ' حسن ابوزريبة ' وقد تخلص منهم ' الككلى ' عندما حاولوا الأطاحة بالدبيبة ودعم ' فتحى بشاغا ' فتم الأطاحة بهما . وهنا يجب أن نبرز إلى المشهد أبرز ميليشيات بجانب ميليشيا' الككلى ' وهى بالأضافة إلى ' ١١١' ميليشيا ' 444″ بقيادة ' محمود حمزة ' والذى لعب دورا بارزا في إسقاط نظام القذافي ؛ وتلك الميليشيا مدعومة من المخابرات التركية بالسلاح والأموال ناهيك عن المعلومات المخابراتية وتلك الميليشيا هى الذراع التركى فى ليبيا ؛ وأيضا ميليشيا ' قوات الردع ' جهاز الردع لمكافحة الجريمة ؛ تلك ابرز اربع ميليشيات مسيطرة على الوضع غربا . نعود مرة أخرى إلى ميليشيا ' دعم الأستقرار ' أو ميليشيا ' الككلى ' والتى قام على ذيادة عدد أفرادها وتسليحها التسليح الذى جعله مسيطرا سيطرة تامة على الوضع هناك ؛ وقام بتعيين أحد أنصاره والملقب ب ' محمد الخوجة ' وتكليفه بتولى إدارة مكافحة الهجرة غير الشرعية ؛ وكان مسؤولا مسؤولية كاملة عن أحتجاز المهاجرين غير الشرعيين إلى آوروبا عن طريق السواحل الليبية ؛ لكن فاقد الشيء لا يعطيه وكيف يحفظ الأمن من لا أمان له ؛ فقد قام ' الخوجة ' والككلى ' بالأتجار بالبشر وتهريب المهاجرين غير الشرعيين بالأشتراك والتعاون مع الماڤيا العالمية ؛ ناهيك عن تهريب السلاح إلى السودان والتعاون مع تنظيم الأخوان العالمى … ! بدأ الككلى يفرض سيطرته ونفوذه على كل مقدرات المنتصف الليبى الغربى ؛ وتحكم فى مرافق الدولة المهمة وأبرزها هيئة أمن المرافق الحكومية ؛ وهى المسؤولة عن نقل الأموال ما بين البنوك ومصرف ليبيا المركزي ؛ كما استحوذ على شركة الأتصالات الليبية والمسماه بالشركة العامة للأتصالات بطرابلس ؛ وقام بخطف رئيس مجلس إدارتها قبل أسبوع من أغتياله ؛ وهنا كانت القشة التى قصمت ظهر البعير ؛ لقد رأى الدبيبة أن الككلى أصبح خطرا يهدده هو شخصيا وحان الوقت للتخلص منه ؛ ومن هنا صدر قرار غير معلن بضرورة تصفيته ؛ وكانت البداية بأشعال النزعة القبلية وذلك من خلال ميليشيا ' مصراته ' والذى ينتمى رئيس مجلس إدارة شركة الأتصالات لتلك المدينة ؛ فرأت ميليشيا مصراته أنه يجب عليها الثأر لأحد أبناء عشيرتها ؛ ودبر الأمر بليل وبتوجيهات ' الدبيبة ' ؛ فتناحرت الميليشيات لوقت قصير حتى دعى قادتها لوقف الأقتتال وضرورة أجتماع قادة الميليشيات البارزة وذلك بمعسكر ' التيكبالى ' التابع للواء 444 ؛ وبالفعل لبى ' الككلى ' الدعوة كأحد أبرز قادة الميليشيات ودخل المعسكر وسط ما يزيد عن ١٠ رجال من حرسه الخاص ؛ فوجد قادة الميليشيات وحراسهم مجتمعين ؛ وأثناء لحظه جلوسه قام أقرب القادة مسافة منه بأطلاق النار على رأسه ليرديه قتيلا ؛ ثم يقوم الحرس بتصفيه كل حراسه الشخصيين ؛ ليتجه بعد ذلك كتائب من كل الميليشيات مباشرة إلى مقرات الميليشيا التابعه له ليصفوا أبرز رجاله وقادته من الصف الثانى ؛ وهنا دليل واضح أن الأمر ليس أرتجاليا ولكنه مدبر ومخطط له مسبقا ؛ وهو الأمر الذي جعل المتبقي من أفراد ميليشياته ورجاله بعد أستيعاب صدمة الغدر أن يبدأوا فى رد الفعل والذى نشأ عنه الحرب الضروس التى تجرى أحداثها في شوارع طرابلس منذ أيام وحتى الآن ؛ وذلك أن الككلى ليس مجرد رجل ميليشيا عادى ؛ ولكنه اصبح جزء من ماڤيا عالمية لها مصالح عبر ليبيا وداخل ليبيا كتب : وائل عباس بين عشية وضحاها وعندما أسدل الليل أستاره أشتعلت النار في غرب ليبيا وتحديدا في طرابلس العاصمة . ليبيا هى تلك الدولة التى أنشطرت إلى نصفين منذ قيام ما يسمى بالربيع العربي وسقوط نظام القذافي حتى يومنا هذا . نصف شرقى يحكمه الجيش الوطنى الليبى بقيادة المشير ' خليفة حفتر ' وبتأييد من مجلس النواب وعاصمته بنغازي ؛ والنصف الغربي بقيادة المجلس الأنتقالى ويترأسه ' خالد المشرى ' ويترأس حكومته ' عبدالحميد الدبيبة ' وعاصمته ' طرابلس ' ذلك المنتصف المدعوم من القوى الغربية وتركيا والولايات المتحدة الأمريكية ؛ ويتخذ من الميليشيات المسلحة قوة ردع له فى مواجهة الجزء الشرقى بقيادة ' خليفة حفتر ' والذى حاول مرارا توحيد ليبيا حكومة وشعبا ! تلك الميليشيات التى بلغت حوالى ٣٠٠ ميليشيا منذ الأنقسام وحتى يومنا هذا . أشتعلت النار وتناحرت الميليشيات وأقتتل الأهل والأخوة نصرة لأطماع سادة الميليشيات وعرابى الدماء وماڤيا سرقة الأوطان . وبدأ العرض الدموى القاتل فجأة والذى حمل بين طياته رائحة الموت بين طلقات المتقاتلين … !!! وتعود القصة إلى العهد القريب حيث يسدل الستار على الحلقة الأخيرة فى حكم القذافي بموته ! واندلاع ما يسمى بثورة الربيع العربي لتفتح السجون ويخرج منها القتلة والخارجين عن القانون ؛ وينطلق منها أحد أبطال قصتنا اليوم وهو أحد أكبر أباطرة تجارة المخدرات في ليبيا ؛ مجرم وقاتل محترف يدعى ' عبدالغنى بلقاسم خليفة الككلى ' أو ' غنيوة الككلى ' كما يطلقون عليه ؛ والذى ولد في مدينة بنغازي ثم أنتقل منها إلى طرابلس ؛ بدأ حياته عامل فى مخبز ثم جزارا ؛ ولم يجد في الحلال مبتغاه فأحترف تجارة المخدرات وأستخدم القوة درعا لتجارته وسيفا لغايته ومبتغاه ؛ حتى أودى به سلوكه الأجرامى إلى غياهب السجون الليبية في حقبة القذافي بتهمة القتل العمد ؛ وعند سقوط النظام خرج من السجن ليجد أن فرصة الكسب السريع أصبحت ليست فى تجارة المخدرات وحدها ؛ بل يوجد ما هو أكثر ربحا وتأثيرا وشهرة من تجارة المخدرات ألا وهى صناعة الميليشيات ؛ وهى لا تختلف كثيرا عن تكوين التشكيل العصابى بل هى أكثر عددا وعدة وخصوصا بعد أن أصبحت مخازن الأسلحة الليبية في أيدى العامة وتباع في الأسواق من المسدس حتى المتعدد والقنابل والمدافع والصواريخ المحمولة كتفا ؛ وبالفعل أستطاع فى وقت قصير أن يكون ميليشيا من أنصاره وأتباعه من الخارجين عن القانون ويطلق عليها أسم ' ميليشيا الأمن المركزي ' وقد أختار أسما له شرعية ويحمل بين طياته صبغة القانون ؛ وساعده على ذلك تناحر الكل على السلطة وأحتياجه للتأمين والقوة ؛ وأبرز تلك الميليشيات كانت ميليشيا ١١١ والتى شكلها ' عبدالحميد الدبيبة ' عندما كان وزير دفاع ؛ والتى تصدت لمحاولات ' حفتر ' لتوحيد ليبيا وضم الغرب للشرق الليبى ؛ وذلك بدعم ومساعدة ميليشيا ' الككلى ' والتى غير اسمها من ميليشيا ' الأمن المركزي ' إلى ميليشيا ' دعم الأستقرار ' وشرعنها المجلس الرئاسى السابق بقيادة ' محمد المنفى ' وكان أبرز مساعديه آنذاك ' ايوب ابوراس ' و ' حسن ابوزريبة ' وقد تخلص منهم ' الككلى ' عندما حاولوا الأطاحة بالدبيبة ودعم ' فتحى بشاغا ' فتم الأطاحة بهما . وهنا يجب أن نبرز إلى المشهد أبرز ميليشيات بجانب ميليشيا' الككلى ' وهى بالأضافة إلى ' ١١١' ميليشيا ' 444″ بقيادة ' محمود حمزة ' والذى لعب دورا بارزا في إسقاط نظام القذافي ؛ وتلك الميليشيا مدعومة من المخابرات التركية بالسلاح والأموال ناهيك عن المعلومات المخابراتية وتلك الميليشيا هى الذراع التركى فى ليبيا ؛ وأيضا ميليشيا ' قوات الردع ' جهاز الردع لمكافحة الجريمة ؛ تلك ابرز اربع ميليشيات مسيطرة على الوضع غربا . نعود مرة أخرى إلى ميليشيا ' دعم الأستقرار ' أو ميليشيا ' الككلى ' والتى قام على ذيادة عدد أفرادها وتسليحها التسليح الذى جعله مسيطرا سيطرة تامة على الوضع هناك ؛ وقام بتعيين أحد أنصاره والملقب ب ' محمد الخوجة ' وتكليفه بتولى إدارة مكافحة الهجرة غير الشرعية ؛ وكان مسؤولا مسؤولية كاملة عن أحتجاز المهاجرين غير الشرعيين إلى آوروبا عن طريق السواحل الليبية ؛ لكن فاقد الشيء لا يعطيه وكيف يحفظ الأمن من لا أمان له ؛ فقد قام ' الخوجة ' والككلى ' بالأتجار بالبشر وتهريب المهاجرين غير الشرعيين بالأشتراك والتعاون مع الماڤيا العالمية ؛ ناهيك عن تهريب السلاح إلى السودان والتعاون مع تنظيم الأخوان العالمى … ! بدأ الككلى يفرض سيطرته ونفوذه على كل مقدرات المنتصف الليبى الغربى ؛ وتحكم فى مرافق الدولة المهمة وأبرزها هيئة أمن المرافق الحكومية ؛ وهى المسؤولة عن نقل الأموال ما بين البنوك ومصرف ليبيا المركزي ؛ كما استحوذ على شركة الأتصالات الليبية والمسماه بالشركة العامة للأتصالات بطرابلس ؛ وقام بخطف رئيس مجلس إدارتها قبل أسبوع من أغتياله ؛ وهنا كانت القشة التى قصمت ظهر البعير ؛ لقد رأى الدبيبة أن الككلى أصبح خطرا يهدده هو شخصيا وحان الوقت للتخلص منه ؛ ومن هنا صدر قرار غير معلن بضرورة تصفيته ؛ وكانت البداية بأشعال النزعة القبلية وذلك من خلال ميليشيا ' مصراته ' والذى ينتمى رئيس مجلس إدارة شركة الأتصالات لتلك المدينة ؛ فرأت ميليشيا مصراته أنه يجب عليها الثأر لأحد أبناء عشيرتها ؛ ودبر الأمر بليل وبتوجيهات ' الدبيبة ' ؛ فتناحرت الميليشيات لوقت قصير حتى دعى قادتها لوقف الأقتتال وضرورة أجتماع قادة الميليشيات البارزة وذلك بمعسكر ' التيكبالى ' التابع للواء 444 ؛ وبالفعل لبى ' الككلى ' الدعوة كأحد أبرز قادة الميليشيات ودخل المعسكر وسط ما يزيد عن ١٠ رجال من حرسه الخاص ؛ فوجد قادة الميليشيات وحراسهم مجتمعين ؛ وأثناء لحظه جلوسه قام أقرب القادة مسافة منه بأطلاق النار على رأسه ليرديه قتيلا ؛ ثم يقوم الحرس بتصفيه كل حراسه الشخصيين ؛ ليتجه بعد ذلك كتائب من كل الميليشيات مباشرة إلى مقرات الميليشيا التابعه له ليصفوا أبرز رجاله وقادته من الصف الثانى ؛ وهنا دليل واضح أن الأمر ليس أرتجاليا ولكنه مدبر ومخطط له مسبقا ؛ وهو الأمر الذي جعل المتبقي من أفراد ميليشياته ورجاله بعد أستيعاب صدمة الغدر أن يبدأوا فى رد الفعل والذى نشأ عنه الحرب الضروس التى تجرى أحداثها في شوارع طرابلس منذ أيام وحتى الآن ؛ وذلك أن الككلى ليس مجرد رجل ميليشيا عادى ؛ ولكنه اصبح جزء من ماڤيا عالمية لها مصالح عبر ليبيا وداخل ليبيا معجب بهذه: إعجاب تحميل...

وزير الشباب يطلق المنصات الرقمية لاتحاد 'بشبابها' لخدمة شباب مصر
وزير الشباب يطلق المنصات الرقمية لاتحاد 'بشبابها' لخدمة شباب مصر

اهرام مصر

timeمنذ 12 ساعات

  • رياضة
  • اهرام مصر

وزير الشباب يطلق المنصات الرقمية لاتحاد 'بشبابها' لخدمة شباب مصر

كتب هاني الزنط أطلق الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، صباح اليوم، الموقع الإلكتروني والتطبيق الذكي لاتحاد 'بشبابها'، في خطوة جديدة نحو تطوير أدوات التواصل مع الشباب في مختلف أنحاء الجمهورية. وتأتي هذه المشروعات الرقمية ضمن خطة الوزارة للتحول الرقمي، وحرصها على توفير خدمات شبابية متطورة تُسهم في إشراك الشباب في الفعاليات والمبادرات الوطنية بشكل أسهل وأكثر فاعلية. وخلال الفعالية، استعرض الحضور المزايا الجديدة التي توفرها المنصات، والتي تشمل التسجيل في الأنشطة، متابعة البرامج والأخبار، والحصول على محتوى تثقيفي وتوعوي، إلى جانب التواصل المباشر مع مسؤولي الاتحاد. وأكد الوزير أشرف صبحي أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في العمل الشبابي، قائلاً: 'نعمل على بناء بيئة رقمية متكاملة تُسهل وصول الشباب إلى الفرص، وتفتح أمامهم أبواب المشاركة الحقيقية في صناعة مستقبل الوطن، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030'. معجب بهذه: إعجاب تحميل...

المهندسة زينب بشير تشارك في احتفالية مؤسسة تكريم العالمية بدبي
المهندسة زينب بشير تشارك في احتفالية مؤسسة تكريم العالمية بدبي

اهرام مصر

timeمنذ 12 ساعات

  • ترفيه
  • اهرام مصر

المهندسة زينب بشير تشارك في احتفالية مؤسسة تكريم العالمية بدبي

المهندسة زينب بشير تشارك في احتفالية مؤسسة تكريم العالمية بدبي كتبت هدي العيسوي شاركت المهندسة زينب بشير، رئيس مجلس أمناء مؤسسة 'بنحبك يا مصر'، في احتفالية الذي أقامتها مؤسسة 'تكريم'، العالمية بمدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة. واعربت المهندسة زينب بشير، عن سعادتها علي الدعوة الكريمة لحضور هذا الحفل الرائع، موضحة أن هذا الحفل شهد حضور كبير من الرواد وصانعي القرار والتغيير وأصحاب الرؤى، بهدف إلهام الأجيال القادمة، وبناء جسور التواصل بين المجتمعات، وإحداث تأثير مستدام في المنطقة. وأضافت أن هذا الحدث جمع أيضا نخبة من الشخصيات المؤثرة في الوطن العربي للمساهمة في تعزيز الروابط، ودعم القضايا الهادفة، مثل الوحدة والتميز العربي. ووجهت المهندسة زينب بشير، الشكر لمؤسسة تكريم وللقائمين علي هذا الحفل الرائع، مؤكدا أنها دائما تكون سعيد جدا أثناء زيارتها لدولة الإمارات العربية الشقيقة. وشهد الحفل تكريم صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبد العزيز رحمه الله، وتكريم سعادة الشيخة مي آل خليفة، بجائزة الإنجاز مدى الحياة، كما حصل سلطان سعود القاسمي على جائزة التميز الثقافي، بالإضافة إلي تكريم السيد بيار الشويري بمنحه جائزة التكريم الخاصة لقيادته في العالم الإعلامي العربي. معجب بهذه: إعجاب تحميل...

سقوط طائرة تدريب أثناء تنفيذ إحدى الأنشطة التدريبية
سقوط طائرة تدريب أثناء تنفيذ إحدى الأنشطة التدريبية

اهرام مصر

timeمنذ 12 ساعات

  • اهرام مصر

سقوط طائرة تدريب أثناء تنفيذ إحدى الأنشطة التدريبية

سقوط طائرة تدريب أثناء تنفيذ إحدى الأنشطة التدريبية كتبت مرفت عبد القادر سقطت طائرة تدريب بإحدى مناطق التدريب نتيجة عطل فنى وإستشهاد طاقمها . فى إطار تنفيذ النشاط التدريبى للقوات الجوية اليوم الإثنين الموافق 19 / 5 / 2025 . وجارى إتخاذ الإجراءات اللازمة بمعرفة الجهات المختصة . وتتقدم القوات المسلحة بخالص التعازى لأسر الشهداء داعين الله عز وجل أن يتغمدهم بواسع الرحمة والمغفرة وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store